بـ3 دقائق فقط يوميا.. أسهل طريقة لإنقاذ قلبك من الأمراض
- التفاصيل
جريدة الغد
توصل فريق بحثي دولي إلى أن مجرد ثلاث دقائق يوميا من النشاط المعتدل قد تقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لدى كبار السن.
واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات 24139 مشاركا من البنك الحيوي البريطاني (UK Biobank)، بمتوسط عمر 62 عاما، ممن ارتدوا أجهزة تعقب لرصد مستويات نشاطهم البدني خلال الفترة بين 2013 و2015.
المشي السريع يخفّض من الخطر المرتبط باضطرابات نظم القلب
- التفاصيل
جريدة الغد
كشفت دراسة نُشرت في مجلة "Heart" أن الأشخاص قد يقللون من خطر الإصابة باضطرابات نَّظم القلب من خلال زيادة سرعة المشي.
توصّلت نتائج الدراسة إلى أن المشي بوتيرة معتدلة أو سريعة يرتبط بتقليل المخاطر بنسبة 35% و43% على التوالي لجميع أنواع اضطرابات نّظم القلب التي خضعت للدراسة، مقارنةً بالمشي البطيء.
الوجه الخفي لمشروبات الطاقة.. تدمر صحتك
- التفاصيل
جريدة الغد
حذّر الطبيب وأخصائي أمراض القلب الروسي أزامات بيموكانوف من خطر مشروبات الطاقة على الصحة، وخصوصا لدى المراهقين.
وفي مقابلة مع موقع " aif.ru" قال الطبيب:"فرضت روسيا مؤخرا حظرا على بيع مشروبات الطاقة للقاصرين، وهذا أمر مهم، فهذه المشروبات خطرة على صحة المراهقين والبالغين على حد سواء... الاستهلاك المنتظم لمثل هذه المشروبات يمكن أن يؤدي إلى إرهاق الجهاز العصبي، وفقدان الشهية، واضطرابات النوم، وزيادة التهيج والقلق، ومشاكل في الجهاز القلبي الوعائي والجهاز العصبي والجهاز الهضمي".
التوتر.. تأثيرات وتداعيات تدمر الصحة العامة
- التفاصيل
جريدة الغد
عمان - في عصر السرعة وضغوطات الحياة، أصبح التوتر عدوا خفيا يرفع كثيرا تكلفة الحفاظ على صحتنا، ما يحتم اتباع الإرشادات التي ينصح بها المختصون للتعامل مع هذا العدو للتقليل من آثاره التي قد تصل إلى الإصابة بأمراض مزمنة بات الشفاء التام منها شبه مستحيل.
ويجمع أطباء تحدثوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) على الأثر الكبير الذي يتركه التوتر على الصحة العامة، خصوصا مع زيادة الضغوطات الحياتية والعملية، التي تجعل الكثيرين يجدون أنفسهم يعانون من مستويات عالية من التوتر، ما قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة ويؤكد ضرورة وضع استراتيجيات تساعد في إدارة التوتر والحد من أثره على الصحة العامة.
سمنة وسكري وقلق واكتئاب... هكذا يؤثر التوتر على صحتك
- التفاصيل
جريدة الغد
يعدّ التوتر من المشاعر الشائعة حالياً مع تحملنا كثيراً من المسؤوليات المتعلقة بالحياة الشخصية والعائلية والعملية، وللتوتر كثير من التأثيرات على صحتنا.
ويقول الدكتور جامين براهمبات، طبيب المسالك البولية والأستاذ المساعد في كلية الطب بجامعة سنترال فلوريدا، في مقال بشبكة «سي إن إن» الأميركية: «هناك فرق بين التوتر الحاد والمزمن، ومن المفيد التمييز بين النوعين».