في يومه العالمي.. ورود ورياضة في مواجهة فوبيا الحجاب
- التفاصيل
يصادف الأول من فبراير/شباط اليوم العالمي للحجاب والذي يأتي هذا العام تحت شعار "إنهاء فوبيا الحجاب" وسط دعوات لمنع التمييز ضد المرأة المحجبة.
وبرزت عدة تفاعلات عبر وسم #WorldHijabDay ووسوم عدة أخرى، حيث شاركت النساء المحجبات بصور لهن وهن يرتدين الحجاب حول العالم، وعبرن عن سعادتهن به، وأكدن أنه لا يسبب لهن أي قيود.
كما شهدت التفاعلات مشاركة المغردات لتجاربهن مع ارتداء الحجاب، واللاتي استنكرن تحت وسم #EndHijabophobi الدعوات المجتمعية المنتشرة لخلعه رغم كونه جزءا من عقيدتهن الدينية.
النسويات وخلع الحجاب!
- التفاصيل
سلوى الملا
• ظاهرة خلع الحجاب أو ظاهرة ارتدائه بصورة خاطئة، ظاهرة العبايا القصيرة وارتداء القصير من فستان أو برمودا أو بنطلون جينز ممزق ضيق تحته وانتفاء الغرض من الستر والحشمة، ظاهرة الفتاوى التي أصبحت الملاذ لضعاف النفوس بعدم وجوب الحجاب ووجوب ارتدائه فقط لأمهات المؤمنين او غيره من مبررات ضعيفة ومغلوطة!.
سوريات في زمن الحرب: أيادٍ ناعمة تمارس مِهناً قاسية
- التفاصيل
دفعت الأوضاع الاقتصادية المتردية التي يعاني منها كثير من السوريين، بالمرأة السورية إلى دخول ميادين عمل جديدة لم يعتد المجتمع السوري عليها من قبل، وعلى رأسها العمل في المطاعم والمقاهي أو سائق باص أو سرفيس لنقل المواطنين حتى أن البعض اضطر للعمل في مهن قاسية لأنها تحتاج إلى جهد كبير كالبناء ونقل البلوك والإسمنت.
نساء سوريا وجحيم الحرب.. ابتزاز وتحرش مقابل اللقمة!
- التفاصيل
ضجت الحرب السورية ولا تزال بكم من المآسي، فعلى ضوء الظلم والنزوح والجوع والحرمان، غدت المرأة السورية أحد أبرز ضحايا تداعيات الحرب القائمة منذ نحو عقد من الزمن، حيث ضاعت معظم حقوقها وأثقلت كاهلها المعاناة.
ففي تقرير للمرصد السوري لحقوق الإنسان، سلط الضوء على تلك المعاناة، لا سيما تعرض النساء النازحات إلى "ابتزاز جنسي" ضمن مختلف المناطق السورية من قبل أصحاب السلطة والعاملين في الجمعيات الخيرية المحلية، وبنسبة أقل في المنظمات الإغاثية المدعومة، وذلك مقابل خدمة ما، أو الحصول على مواد غذائية إضافية أو خدمات إضافية بطريقة غير مشروعة، أي أنها لا تتناسب مع معايير المنظمات التي ترفض تقديم المعونات إلى امرأة تعيش وحدها بدون أولاد.
عندما تغيب لغة الحوار.. الطلاق العاطفي أصبح الظاهرة الأكثر شيوعا بين الأزواج
- التفاصيل
لاريسا معصراني- بيروت
18/1/2021|آخر تحديث: 18/1/202111:15 AM (مكة المكرمة)
تتواصل علاقتهما تحت سقف واحد لسبب ما قد يكون الأطفال، أو الحفاظ على الشكل الاجتماعي أمام العائلة، وهذا هو الطلاق العاطفي: شراكة تحت سقف واحد بين الزوجين.
ورغم وجودهما في مساحة مكانية واحدة فإن هناك مسافة شاسعة بينهما تمنع الاندماج النفسي، فالحكاية قاسية: التفاصيل لبيوت مفتوحة على خواء المشاعر والصمت المطبق، وانعدام المودة والرحمة اللتين ترتكز عليهما الحياة الزوجية الصحية والصحيحة.