كيف تُغير التكنولوجيا الحديثة حياة الأطفال المصابين بالشلل الدماغي
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
الشلل الدماغي (CP) هو مجموعة من الاضطرابات العصبية التي تؤثر على حركة الأطفال، وقوة العضلات، وطريقة استقامة الجسم، يحدث ذلك نتيجة تلف في الدماغ، غالباً قبل الولادة أو أثناء مراحل النمو المبكرة، يُشكل الشلل الدماغي تحديات تستمر مدى الحياة، تؤثر على طريقة حركة الأطفال، وقدرة التحدث، وأداء أنشطتهم اليومية، ومع ذلك، بفضل التقدم في التكنولوجيا الطبية والنهج الشامل للرعاية، أصبحت هناك الآن طرق أكثر من أي وقت مضى لتحسين جودة حياة الأطفال المصابين بالشلل الدماغي، من بين التقنيات الواعدة، يبرز العلاج بالأكسجين عالي الضغط (HBOT)، والذي يُستخدم غالباً ضمن نهج شامل يتضمن العلاج الوظيفي، والعلاج الطبيعي، والتغذية السليمة.
المستحضرات العشبية.. هل لها فوائد في التخلص من القلق؟
- التفاصيل
عمان- أجريت دراسة على بعض العلاجات العشبية لعلاج القلق، لكن ما تزال هناك حاجة إلى إجراء مزيد من الأبحاث لفهم مخاطرها وفوائدها. مع ذلك، فإن هناك طرقا أخرى تساعد في السيطرة على القلق. ومن هذه الطرق، على سبيل المثال، استخدام أساليب التحكم في التوتر، وممارسة الأنشطة البدنية، والحديث مع اختصاصي معالجة لتعلم طرق للتعامل مع القلق.
سنعرض في ما يأتي ما هو معروف وما هو غير معروف عن بعض المستحضرات العشبية:
عواقب صحية وخيمة لتناول الطعام بعد هذا الوقت
- التفاصيل
تظهر دراسات حديثة أن توقيت تناول الطعام يمكن أن يكون له تأثير كبير على الصحة العامة.
وكشف فريق من الباحثين من جامعة كاتالونيا المفتوحة (UOC) وجامعة كولومبيا، في دراسة حديثة، أن تناول ما لا يقل عن 45% من السعرات الحرارية اليومية بعد الساعة 5 مساء يعيق قدرة الجسم على تنظيم مستويات السكر في الدم. ويمكن أن يؤدي تناول الطعام في وقت متأخر من الليل إلى زيادة خطر الإصابة بمرض السكري بشكل كبير.
الصحة العالمية: الضوضاء تهديد خفي لصحة الإنسان
- التفاصيل
أعلنت منظمة الصحة العالمية أن التعرض لضوضاء أعلى من 85 ديسيبل لمدة 8 ساعات يسبب الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والجهاز الهضمي، واختلال الاتصال بين الدماغ والأعضاء السمعية.
وتشير مجلة The Lancet العلمية إلى أن التلوث الضوضائي يعتبر شكلا من أشكال التأثير المادي المدمر على البيئة، على غرار تلوث الهواء.
النوبات الحموية لدى الأطفال كيف يمكن تشخيصها وعلاجها
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
النوبات الحموية أو التشنجات الحرارية هي حالة يصاب بها الطفل عندما ترتفع درجة حرارة جسمه ويصاب بها الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر إلى 5 سنوات وقد تصل درجة حرارة أجسامهم إلى أكثر من 38 درجة مئوية مع ظهور أعراض الحمى التي تسبق النوبات و يمكن أن يهتز جسم الطفل بقوة، مع إصابة الطفل بنوبات فقدان الوعي