مع ارتفاع درجات الحرارة الشديدة، شهدت عدة مناطق في الريف المحرر من درعا افتتاح عدة معامل تختص في صناعة قوالب الثلج المجمد؛ لتطفي لهيب الصيف، وجاء الانتشار الواسع لمعامل الثلج نتيجة الطلب الكبير عليها من قبل سكان المناطق المحررة، بعد أن كانت تقتصر على بعض المعامل ذات إنتاج متوسط لم يكن يسد احتياجات ربع السكان.
ويقول "محمد أبو فادي"، صاحب أحد معامل الثلج في مدينة نوى: تعدّ مهنة صناعة قوالب الثلج دخيلة على الأراضي المحررة بدرعا، انتشرت بشكل كبير؛ بسبب الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي عن مدن وبلدات درعا، إضافة للطلب المتزايد


حققت صبية من مدينة إدلب السورية لجأت أسرتها إلى مدينة تشيتا الروسية، نجاحات بارزة في الدراسة خلال عامين فقط، وأصبحت أفضل خريجي مدرستها بحصولها على ميدالية ذهبية.
وأعلنت وزارة التعليم في إقليم زابايكاليه (جنوبي سيبيريا الشرقية)، وعاصمته مدينة تشيتا، أن الفتاة إيمان حسون هي التلميذة الوحيدة التي تمكنت من نيل الميدالية الذهبية تكريما لتفوقها، في المدرسة رقم 44 بالمدينة.


الأحد 2 تموز 2017
بلدي نيوز – (أحمد عبد الحق)
قالت منظمات مدنية وحقوقية في بيان صادر عنها، إنه بتاريخ 30 حزيران 2017 أقدمت مجموعة من الجيش اللبناني على اقتحام مخيمات عرسال بالسلاح والآليات العسكرية واستخدمت الذخيرة الحية بمواجهة اللاجئين السوريين بذريعة القضاء على "الإرهابيين"، ورافق ذلك انتهاكات أسفرت عن سقوط قتلى ومصابين إضافة لأعمال تعذيب وإهانات واعتقال بحق القاطنين في المخيمات.
وأبدت المنظمات إدانتها بشدة هذه الممارسات التي كان واضحاً أنها ترافقت بدوافع عنصرية مقيتة تجلت في إذلال اللاجئين بشكل جماعي، كما استنكرت الاعتداء على مخيمات اللاجئين السوريين في لبنان، مطالبة بالإفراج الفوري عن

تعيش أم سامر وأم جميل في مدينة جرمانا بالريف الشرقي للعاصمة السورية دمشق.
اضطرت السيدتان اللتان فضلتا عدم ذكر اسميهما الكاملين للنزوح من غوطة دمشق الشرقية منذ ما يقارب ثلاثة أعوام، ليستقر بهما المقام في جرمانا حيث تعيش آلاف العائلات النازحة اليوم.
كان اللقاء بعد أشهر من نزوحهما، لتكتشفا تشابه معاناتهما في البحث عن مصادر رزق للعائلتين بعد وفاة زوجيهما، وكذلك إيجاد سبل لتسجيل الأطفال في الدوائر الرسمية بعدما ولدوا في منطقة كانت تسيطر عليها فصائل المعارضة، وهي الغوطة.
عند هذه النقطة افترقت قصتاهما.


محمد عمر – درعا
بلغ عدد البراميل المتفجرة التي ألقاها الطيران المروحي على مدن وبلدات المعارضة بمحافظة #درعا خلال شهر حزيران 1361 برميلاً، كان النصيب الأكبر منها لمدينة درعا، وفق ما وثقته شبكة إعلامية بارزة في المنطقة.
وبحسب التقرير الشهري لمؤسسة نبأ الإعلامية والذي نشر يوم أمس، فإن شهر حزيران سجل أعلى نسبة قصف بالبراميل المتفجرة منذ بداية الاحتجاجات في سوريا، حيث قصفت الطائرات المروحية مجمل محافظة درعا بـ 1361 برميلاً

JoomShaper